للمرأة لغز يحير العقول .. كل لغز له حل وجواب ..
إلا لغز المرأة إذا حاولت حل لغزها سوف تصاب بسهمها
خلقت المرأة لكي تكون أم لتجدها نبع الحب والحنان.....
خلقت لكي تكون أخت فهي لك كاتمه الأسرار .....
خلقت لكي تكون زوجة فهي شريك لك في الحياة .....
خلقت لكي تكون إبنه فهي للدلال متدللة
ولكن بالضعف وصفوها .......................................... وهي بالغضب بركان .....
قالوا إبحث عن المرأة
بحثنا بأقلامنا وتصفحنا في أوراقنا .....
تجدها خلف كل شيء هي الأساس.....
يوم تجد رجل بالنجاح ناهض وفي عمله قائم وفي مظهره لائق نقول هناك من ورائه امرأة.....
يوم تجد طالب أو طالبة بالعلم تفوقوا واجتهدوا وفي الترتيب اجتازوا نقول للأم دور كبير ......
وإذا ازدهر مجتمع وتقدم وعلى من شأنه.. هذا المجتمع من أي شيء كان من عدة أسر تكون
وأساس أي أسرة امرأة ..
إذن فهي لها ضلع في ازدهار هذا المجتمع..
هذا ما كان للجانب الحسن في المرأة
وإذا أردنا البحث عن المرأة في الجانب الآخر ... أقول كلمة الآخر أفضل وفي الكلام الآتي يوضح المعنى.....
في عصرنا هذا.. عصر المساواة ومطالبة المرأة في حق
المساواة ...
وأبدأ الكلام من سوء المجتمع الذي كان سببه المرأة...
خرجت للعمل وتركت ما تركت من شئون بيتها سواء زوج أو أطفال أو بيت لعامله لاهي من بلادنا ولاهي ناطقة بلغتنا ..الزوج لا يرى زوجته إلا وهي للتعب مستسلمة وبالعمل عنه مشغولة...
إذن لا خيار له سوى العاملة البديلة .. ويقع المحظور ويومها لاتنفع صرخة ولا شكوى
الأبناء بلغتنا العربية جاهلين وللعادات فاقدين فالعاملة هي لهم القريبة وبهم معتنية..وبالبيت أصبحت العاملة هي الأساس والزوجة عنها غافلة ..
ومن الأبناء ما يضل عن الطريق فالأب بطبيعة عمله مشغولا والأم بالمساواة محاربة ولأبنائها ناسية..ولم يفيقها من نومها سوى تقرير مدرسي بالرسوب أو بلاغ من الشرطة عن خطأ ارتكبه الابنوإذا كانت ابنة عن المراقبة هي بعيدهوعلى النت جالسة أو بالهاتف متحدثة ..يكثر خروجها والعاملة متسترة .. خرب البيت والمرأة للمساواة متمسكةومن المرأة المتسلطة ولجلسات الحريم مضيفة أو مستقبلة
وما عليها سوى للزوج طالبه
هذه عزيمة مكلفة .. وهذا فستان لليوم متأنقة. .. ولجيوب زوجها خاربة ..
والزوج عن طلبتها لا يقاوم اليوم دين وغدا السداد هذا شيك وهذا وصل أمانه ..ومن السجن أصبح هارب
ومن المرأة الخائنة على زوجها عاشقة...
للحظات الشيطان مستسلمة.. ولعشيقها موسوسة
لقتل زوجها حالمة ..
وفعل العشيق ولم يفق إلا بالسياف قاطع
عجبت للمرأة كل العجب وصدقت يوم أقول عنها لغز من عرفه حله بسلاحها قتل
إلا لغز المرأة إذا حاولت حل لغزها سوف تصاب بسهمها
خلقت المرأة لكي تكون أم لتجدها نبع الحب والحنان.....
خلقت لكي تكون أخت فهي لك كاتمه الأسرار .....
خلقت لكي تكون زوجة فهي شريك لك في الحياة .....
خلقت لكي تكون إبنه فهي للدلال متدللة
ولكن بالضعف وصفوها .......................................... وهي بالغضب بركان .....
قالوا إبحث عن المرأة
بحثنا بأقلامنا وتصفحنا في أوراقنا .....
تجدها خلف كل شيء هي الأساس.....
يوم تجد رجل بالنجاح ناهض وفي عمله قائم وفي مظهره لائق نقول هناك من ورائه امرأة.....
يوم تجد طالب أو طالبة بالعلم تفوقوا واجتهدوا وفي الترتيب اجتازوا نقول للأم دور كبير ......
وإذا ازدهر مجتمع وتقدم وعلى من شأنه.. هذا المجتمع من أي شيء كان من عدة أسر تكون
وأساس أي أسرة امرأة ..
إذن فهي لها ضلع في ازدهار هذا المجتمع..
هذا ما كان للجانب الحسن في المرأة
وإذا أردنا البحث عن المرأة في الجانب الآخر ... أقول كلمة الآخر أفضل وفي الكلام الآتي يوضح المعنى.....
في عصرنا هذا.. عصر المساواة ومطالبة المرأة في حق
المساواة ...
وأبدأ الكلام من سوء المجتمع الذي كان سببه المرأة...
خرجت للعمل وتركت ما تركت من شئون بيتها سواء زوج أو أطفال أو بيت لعامله لاهي من بلادنا ولاهي ناطقة بلغتنا ..الزوج لا يرى زوجته إلا وهي للتعب مستسلمة وبالعمل عنه مشغولة...
إذن لا خيار له سوى العاملة البديلة .. ويقع المحظور ويومها لاتنفع صرخة ولا شكوى
الأبناء بلغتنا العربية جاهلين وللعادات فاقدين فالعاملة هي لهم القريبة وبهم معتنية..وبالبيت أصبحت العاملة هي الأساس والزوجة عنها غافلة ..
ومن الأبناء ما يضل عن الطريق فالأب بطبيعة عمله مشغولا والأم بالمساواة محاربة ولأبنائها ناسية..ولم يفيقها من نومها سوى تقرير مدرسي بالرسوب أو بلاغ من الشرطة عن خطأ ارتكبه الابنوإذا كانت ابنة عن المراقبة هي بعيدهوعلى النت جالسة أو بالهاتف متحدثة ..يكثر خروجها والعاملة متسترة .. خرب البيت والمرأة للمساواة متمسكةومن المرأة المتسلطة ولجلسات الحريم مضيفة أو مستقبلة
وما عليها سوى للزوج طالبه
هذه عزيمة مكلفة .. وهذا فستان لليوم متأنقة. .. ولجيوب زوجها خاربة ..
والزوج عن طلبتها لا يقاوم اليوم دين وغدا السداد هذا شيك وهذا وصل أمانه ..ومن السجن أصبح هارب
ومن المرأة الخائنة على زوجها عاشقة...
للحظات الشيطان مستسلمة.. ولعشيقها موسوسة
لقتل زوجها حالمة ..
وفعل العشيق ولم يفق إلا بالسياف قاطع
عجبت للمرأة كل العجب وصدقت يوم أقول عنها لغز من عرفه حله بسلاحها قتل